[ قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدتُّمْ فَذَرُوهُ فِي سُنبُلِهِ إِلَّا قَلِيلًا مِّمَّا تَأْكُلُونَ ثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلَّا قَلِيلًا مِّمَّا تُحْصِنُونَ ثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ]
|
نظرا للظروف الموضوعية التي يراها ويلمحها ويشاهدها كل عراقي بعينيه الباصرتين وحتى غير الباصرتين يمكن له ان يعيش ويتحسس الواقع المرير من خلال ما يسمع من كثرة ما يتناقله عامة المجتمع العراقي واصبح حديث الساعة من التصريح بفساد وقبح وسرقات وكذب وخداع الساسة الذين حكموا العراق بعد 2003
|