* تزوجت من قنصل العراق بالإسكندرية الدبلوماسي حكمت الجادرجي عام 1939
* التحقت بكلية طب الاسنان في القاهرة عام 1946
* انتقل زوجها من الاسكندرية الى باريس فحولت دراستها الى جامعة باريس فتخرجت طبيبة اسنان عام 1950
* صحبت زوجها الى اميركا فعملت في مستشفى جورج تاون في واشنطن وحصلت على شهادة اختصاص في امراض اسنان الاطفال واخرى من جامعة هاورد.
* في شهر آب عام 1954 عادت الشاعرة الطبيبة الى بغداد حيث تعين زوجها مديراً عاماً بديوان وزارة الخارجية
* عينت طبيبة في مستشفى الطلاب ببغداد وفي عام 1955 اصبحت رئيسة قسم طبابة شعبة الاسنان . بعد ذلك غادرت العراق نهائياً وأقامت مع ابنتها لبنى في بريطانيا.
* بدأت رباب نظم الشعر بسن مبكرة .وكان شعرها يتسم بقوته وجزالة الفاظه وكانت اغلب قصائدها قصائد وطنيّة وقومية متأثرة بوالدها الذي كان مثلها الأعلى انسانا وشاعرا. غير أن مايؤخذ عنها بأنها كانت مقلّة بنشر ما تنظمه من الشعر وما تكتبه من النثر.
* تعرفت الدكتورة رباب الكاظمي على شخصيات علمية وأدبية في مصر والعالم العربي ، ففي مصر عندما استقر والدها الشاعر عبدالمحسن الكاظمي ووثقت صلته بفرسان البلاغة ( البارودي وعلي يوسف ، والرفاعي ، واحمد شوقي ) وعلى رأس فرسان الدين ( الامام محمد عبدة ) وعلى رأس السياسة ( سعد زغلول ) وغيرهم الكثير ، فقد تعرفت الدكتورة رباب على تلك الشخصيات مما جعلها تحتل مكانة علمية وأدبية
* اتجهت لنظم الشعر على صفحات الصحافة المصرية كالأهرام ، كوكب الشرق والمساء
* كانت الدكتورة وفية لزوجة سعد زغلول بعد وفاة زوجها وقالت فيها شعرا ينبعث منه الصدق في الوفاء والإخلاص والمحبة
* يقول فيها الناقد الشاعر صالح جودت : تأثرت رباب الكاظمي بروح أبيها لولا تلك الروح الرقيقة التي تبدو في شعرها لكن ديباجتها العربية هي من النماذج العالية للشعراء لا للشاعرات.
* جمعت رباب دواوين والدها الأربعة بمجلد أنيق باللغات التي تتقنها (الإنجليزية – الفرنسية – الروسية ) والعربية
* جمع عبدالرحيم محمد علي شعرها وبعض كتاباتها النثرية – رسائل أو لقاءات – ونشرها في كتابه: ( رباب الكاظمي ) المطبوع في النجف (1969)، وشعرها ينبسط على نحو سبعين صفحة من الكتاب (ص49 – 126)، ويعود تاريخ القصائد إلى ما قبل وفاة والد الشاعرة (1935)
* تتجاوب أشعارها مع مجريات الحياة في مصر، ومناسباتها الوطنية والسياسية، وفي هذه القصائد قوة لفظ وإحكام معنى وتماسك بناء وجلالة تصوير.
توفيت رحمها الله عام 1998