منذ ايام وهول الحدث اخذ منا مأخذه حتى لم تنشط اناملنا ان تحاكي حجم الوقع وتبدتت قوانا الجسديه وتشضت، ونحن نرى أشلاء متناثرة غسيلة بدمائها ليس لها ذنب الا انها تحمل هوية عراقية لم يكن منهم زعيم سياسيا حتى نسلم لحرب الساسة القذرة وتبعاتها او منافسا لسلطان أو حكم منذ يومين وهول الحدث اخذ منا مأخذه حتى لم تنشط اناملنا ان تحاكي حجم الوقع وتبدتت قوانا الجسديه وتشضت، ونحن نرى أشلاء متناثرة غسيلة بدمائها ليس لها ذنب الا انها تحمل هويه عراقيه
لم يكن منهم زعيم سياسيا حتى نسلم لحرب الساسة القذرة وتبعاتها او منافسا لسلطان أو حكم بل ذوات خرجت تصارع الظيم لتظفر بفرصة للعيش بتوفير رغيف الخبز وتتنفس الصعداء ما ان ترجع مساءً وارواحها بين راحتيها في عراق لم يحكمه عريق ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم . الخميس الدامي يوم كان لا يقل وقعا على العراقيين وقد أصبحت كل أيامهم دماء .
البصمة والمستفيد واقعا البصمة هي ارهاب دا،،عش بلا شك ليوصل منها رسالة بان التنظيم لازال يتنفس بعد أندحار فلوله ليعزز معنويات أتباعه بأنه مازال على الأرض لياخذ اكبر مساحة لحظانته وليثبت للاخرين من حكومة وأجهزة امن أننا هاهنا مازلت يدنا طولى وفي قلب بغداد خاصة بعد وصف الاتحاد الأوروبي بان العراق لم يعد من البلدان الخطرة ! . مع الأخذ بعين الاعتبار الأجهزة الأمنية المتراخية في داخل المدن بعد انعدام حوادث التفجير والانتحاريين وكأن المعركة مع الار،،هاب انتهت وهذا خلاف واجبات رجل الامن الذي يجب ان يكون متأهبا في كل وقت وحين ناهيك عن ضعف المنظومة الامنية العليا من تحاصص في المناصب الامنية وتشاحن سياسي في هذا الملف الذي يجب ان يكون بعيدا عن العنونه السياسية في كل بلدان العالم فكيف بالعراق المشبع بساسة الفشل والدم .! الجميع مستفيد من هذا الحدث سواءً قوى دولية او محلية وبلا مجاملة حتى المتباكين المتوعدين بالرد الا من رحم ربي . الدول العالمية والإقليمية اعتبرتها رسالة احدهما للآخر خصوصا مع اول يوم لتنصيب بايدن وكل منها يقول مازلت بحاجة لي سواء أدعياء الديمقراطية والعولمة او المنادين بالشعوب وعمود السماء ويبقى العراق مسرح الملفات والحسابات . اما على المستوى المحلي فحتى تلك الباكية على حادثه الباب الشرقي راحت تستخدم نعيها لتسقيط وإضعاف الآخر سياسيا وبيان قصورة وتقصيرة ومنهم من يعتبرها فرصة لاضعافه ، فرصة هذه الطبقة المسحوقة بتغيير خياراتها على أسس طائفية شوفينية او الامتناع عن الخروج في الانتخابات المقبلة مما يثبت بقاء الطغمة الفاسدة خاصة بعد أن أدرك الجميع حجم مايحمله المواطن من غيض على هذه الطبقة ممكن ان يغير البوصلة في فرصة الانتخابات المزمعة . رحم الله شهداء العراق وخلدهم والشفاء للجرحى والمصابين حفظ الله العراق واهله
بل ذوات خرجت تصارع الظيم لتظفر بفرصة للعيش بتوفير رغيف الخبز وتتنفس الصعداء ما ان ترجع مساءً وارواحها بين راحتيها في عراق لم يحكمه عريق ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم . الخميس الدامي يوم كان لا يقل وقعا على العراقيين وقد أصبحت كل أيامهم دماء . البصمة والمستفيد واقعا البصمة هي ارهاب دا،،عش بلا شك ليوصل منها رسالة بان التنظيم لازال يتنفس بعد أندحار فلوله ليعزز معنويات أتباعه بأنه مازال على الأرض لياخذ اكبر مساحة لحظانته وليثبت للاخرين من حكومة وأجهزة امن أننا هاهنا مازلت يدنا طولى وفي قلب بغداد خاصة بعد وصف الاتحاد الأوروبي بان العراق لم يعد من البلدان الخطرة ! . مع الأخذ بعين الاعتبار الأجهزة الأمنية المتراخية في داخل المدن بعد انعدام حوادث التفجير والانتحاريين وكأن المعركة مع الار،،هاب انتهت وهذا خلاف واجبات رجل الامن الذي يجب ان يكون متأهبا في كل وقت وحين ناهيك عن ضعف المنظومة الامنية العليا من تحاصص في المناصب الامنية وتشاحن سياسي في هذا الملف الذي يجب ان يكون بعيدا عن العنونه السياسية في كل بلدان العالم فكيف بالعراق المشبع بساسة الفشل والدم .! الجميع مستفيد من هذا الحدث سواءً قوى دولية او محلية وبلا مجاملة حتى المتباكين المتوعدين بالرد الا من رحم ربي . الدول العالمية والإقليمية اعتبرتها رسالة احدهما للآخر خصوصا مع اول يوم لتنصيب بايدن وكل منها يقول مازلت بحاجة لي سواء أدعياء الديمقراطية والعولمة او المنادين بالشعوب وعمود السماء ويبقى العراق مسرح الملفات والحسابات . اما على المستوى المحلي فحتى تلك الباكية على حادثه الباب الشرقي راحت تستخدم نعيها لتسقيط وإضعاف الآخر سياسيا وبيان قصورة وتقصيرة ومنهم من يعتبرها فرصة لاضعافه ، فرصة هذه الطبقة المسحوقة بتغيير خياراتها على أسس طائفية شوفينية او الامتناع عن الخروج في الانتخابات المقبلة مما يثبت بقاء الطغمة الفاسدة خاصة بعد أن أدرك الجميع حجم مايحمله المواطن من غيض على هذه الطبقة ممكن ان يغير البوصلة في فرصة الانتخابات المزمعة . رحم الله شهداء العراق وخلدهم والشفاء للجرحى والمصابين حفظ الله العراق واهله
أرسلت بواسطة: أدارة الموقع | التاريخ: 06-02-2021 | الوقـت: 02:00:32 مساءا |
|