وكالة بيارق نيوز Alsco Software
rss
rss
rss
rss
rss
القائمة الرئيسية
التقويم
مواقع إلكترونية
موقع وزارة العلوم والتكنولوجيا
موقع وزارة النفط
موقع وزارة الصحة
موقع وزارة التربية
موقع وزارة النقل
موقع وزارة الصناعة
موقع وزارة العمل
موقع وزارة الزراعة
موقع وزارة الثقافة
موقع وزارة التجارة
موقع وزارة الكهرباء
موقع شركة السكو
المزيد من المواقع ...

انضموا الى رابطة الحشد الاعلامي الالكتروني

ساعة الوقت الحالي
البريد الالكتروني


الطقس
جميع المحافظات
مكتب اريج الورد للتصميم والطباعة
 العراق للعراقيين رايك يهمنا حول تواجد القوات الامريكية على الاراضي العراقية
ضد التواجد
مع التواجد



النتائــج
المزيد من الأستفتائات

عدد المصوتين: 298

مصر تتجلى في الحواسم التاريخية

خميس بن عبيد القطيطي:
تعرضت مصر خلال العقود الماضية لتجارب واختبارات كبرى حققت فيها نجاحات لافتة غيَّرت مجرى الأحداث التي جاءت بعدها. وأهم هذه التجارب كانت حرب أكتوبر ١٩٧٣م المجيدة وثورة ٢٥ يناير ٢٠١١م، 
وتأتي الثالثة لتماثل في أهميتها تلك التجارب التاريخية. ونقصد هنا أزمة مياه النيل الراهنة أو قضية سد النهضة الإثيوبي، وعندما نستدعي تلك التجارب التاريخية المختلفة وما تحقق فيها، ونسقطها على أرض الواقع ونضعها في دائرة التحليل، يتأكد لدينا أن مصر تتجلى في الحواسم التاريخية الكبرى، فهي مصر التي لا يمكن تجاوز حقوقها ولا يمكن إهانتها، ولا يمكن التحكم بمصيرها وحياة أبنائها .
ما جرى من متغيِّرات في الشأن المصري خلال العقود الخمسة الماضية، سواء المتعلقة بطبيعة الأنظمة الحاكمة أو ظروف الحياة العامة أو المتغيِّرات الديموغرافية والسيكولوجية أو الاستنزاف الذي تعرض له الفكر القومي العربي، والاستهداف الخارجي، وغيرها من الإشكالات التي يبرزها النقاد في الشأن المصري لم يكن ليغيِّر من متانة موقفها الوطني في مثل هذه الحالات التي تتَّحد فيها جميع شرائح الوطن حول قضاياها المصيرية، فتستنهض عنفوانها التاريخي وريادتها الإقليمية وأسرارها المصرية لتحقق معادلة النجاح في كل زمان .
كان وما زال يراد لمصر أن تكون الجائزة الكبرى في إطار صراع الحضارات ولعبة الأمم، لكنها لم ولن تكون كذلك؛ لأنها أحد أهم صنَّاع الأحداث في التاريخ، وهذا التوصيف ليس من قبيل التمجيد، بل هو الواقع الذي أثبتته وقائع التاريخ .
في عام ١٩٧٣م كانت ملحمة العبور وكسرت مصر أسطورة الجيش الذي لا يقهر، وفي عام ٢٠١١م كانت ثورة ٢٥ يناير، وفي كلا الحدثين كانت مصر على الموعد. واليوم تتعرض مصر إلى حدث مشابه من حيث أهميته وتأثيراته وأبعاده الخارجية، وهو قضية مياه النيل أو قضية سد النهضة التي تمثل اختبارا تاريخيا آخر لا يقل خطورة عن سابقيه، بل هو قضية حياة أو موت بالنسبة لمصر، حيث إن فرض الإرادة والتحكم بمياه النيل وفق الرؤية الإثيوبية حول ملء السَّد وتشغيله تمثل خطرا محدقا بمصر، وتعصف بالأمن والاستقرار في القرن الإفريقي عموما، فالنيل ارتبط بمصر وحقوقها التاريخية، وهناك اتفاقيات دولية سابقة حددت حصص مصر والسودان، ومنحت مصر حق الاعتراض على إقامة أية منشآت على منابع النيل، فكيف يمكن تقليص هذه الحقوق وقد تضاعف حجم الدولة في مصر؟!
اليوم هناك قرار “أحادي” في إثيوبيا بالمضي قدما في تنفيذ الملء الثاني لسدِّ النهضة مع موسم الأمطار المقبل في يوليو ٢٠٢١م، وهذا بحوالي ١٣،٥ مليار متر مكعب، بحيث تصبح المياه المملوءة في السَّد تزيد عن الـ١٨ مليار متر مكعب، وبانتهاء الملء الثاني فإن مصر بالذات ستتعرض إلى شح كبير في المياه سيطول تأثيراته السَّد العالي وبحيرة ناصر، وسيعرض مصر إلى مخاطر تقليص المساحة الزراعية وتأثير ذلك على حياة مواطنيها بشكل عام، الأمر الآخر أنه في حال حدوث الملء الثاني فلا يمكن لمصر من الإقدام على أية مخاطرة بعمل عسكري يستهدف السَّد نظرا لخطورته على السودان، وتكون إثيوبيا قد تحكمت بالإجراءات اللاحقة في عملية ملء السَّد وتشغيله، وهي موضع الخلاف الرئيسي بين الدول الثلاث .
يبدو أن إثيوبيا ماضية في إجراءاتها الأحادية باستهلاك الوقت وتعنت موقفها، رافضة التوصل إلى اتفاق يحدِّد آلية الملء والتشغيل دون مراعاة لخطورة ذلك على دولتي المصب مصر والسودان، حيث ترغب إثيوبيا في استكمال ملء السَّد حسب رؤيتها بين ثلاث إلى خمس سنوات، وهو ما يمثل خطرا حقيقيا على حياة ١٥٠ مليون مواطن في مصر والسودان، كما أن هناك مخاوف أخرى تتعلق بالجوانب الأمنية (الإنشائية) للسَّد وآلية التشغيل، وأهمية وجود إدارة مشتركة ومراقبين من دول حوض النيل أو مراقبين دوليين، مع الالتزام بعدم إقامة سدود أخرى قد تفاقم من خطورة الموقف مستقبلا .
الموقف الإثيوبي يتحدث عن ممارسة السيادة؛ باعتبار المياه عابرة لأراضيه، وأعلنت أديس أبابا أنها لا تنتظر موافقة مصر والسودان في تنفيذ ملء السَّد، كما أعلنت في رسالة واضحة أن لها الحرية التامة في العمل مستقبلا وفقا لما يتوافق مع مصالحها دون مراعاة لبقية الشركاء وحقوقهم التاريخية، كما تتحدث إثيوبيا عن حاجتها لتوفير الطاقة الكهربائية وإمداد الملايين من أبناء شعبها بالكهرباء في استعجال لا نعلم أسبابه بهذا الشكل؟! وبالتالي فلا يستبعد مستقبلا إقامة سدود أخرى تحجز مياه نهر النيل، وتقلص حصص مصر والسودان بشكل أكبر حسب هذه الرؤية؟!
بالمقابل فإن مصر لم تمانع من إقامة هذا السَّد الذي يستوعب ٧٤ مليار متر مكعب؛ أي ما يعادل حصص مصر والسودان معا خلال عام كامل، وبالتالي فإن ملء السَّد وفقا لرغبة إثيوبيا سيقلص حصص مصر والسودان، ويمكن تعرضهما لمخاطر أكبر خلال سنوات الجفاف والجفاف الممتد، والتأثير بشدة على السَّد العالي بمصر وسدود السودان، مما قد يوقف بعض المحطات فيها عن العمل، بالإضافة إلى المخاوف المتعلقة بالجوانب الأمنية للسَّد، سواء لأسباب طبيعية تكتونية أو أسباب صناعية إنشائية في المستقبل المنظور.
أمام هذه الظروف المتصاعدة على إثيوبيا تقدير تلك المخاوف والمخاطر، وتحكم لغة الحوار والجوار والعلاقات التاريخية والرابطة الإفريقية لإنهاء هذه الأزمة وكبح جماح المتربصين، لأسباب عدة أولها أن إقامة هذا المشروع لا بدَّ له من توافق دولي وعدم الإضرار بحياة الملايين لهم الحق في هذه المياه أيضا، كما أن مصر لم تمانع إقامة السَّد وانحصرت مطالبها في تمديد سنوات الملء بحيث لا تؤثر بشكل حاد على نصيبهما من المياه في ظل ما يتعرض له النيل من دورة جفاف، وفي ظل اعتماد شعبها المتنامي على هذا المورد المائي الذي يمثل شريان الحياة، فلماذا كل هذا التعنت من قبل إثيوبيا أمام مطالب مصر والسودان؟!!
ما زلنا نأمل في قبول إثيوبيا بالحلول السلمية التي تجنِّب القارة الإفريقية والعالم تداعيات أي خيار آخر، والحلول السلمية هنا تتطلب فقط نيات حسنة ورغبة في طيّ صفحة هذه الأزمة بتمديد فترة الملء إلى سنوات أطول حسب اتفاق تلك الأطراف، وهو خيار تكلفته لا تقارن بتكاليف أي خيار آخر، وعلى المجتمع الدولي أن يضطلع بدوره في الحفاظ على الأمن والاستقرار العالمي. وكانت إثيوبيا قد رفضت مقترحا سودانيا يطلب وساطة اللجنة الرباعية الدولية، ما يوحي بإصرار إثيوبي على تنفيذ رؤيتها الأحادية، ولذلك بدأت مصر تحركاتها بتحميل المجتمع الدولي مسؤولياته وتوضيح موقفها للرأي العام الدولي والمؤسسات الدولية، وقام وزير الخارجية المصري سامح شكري بتوجيه رسائل ثلاث إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن ورئيس الجمعية العام للأمم المتحدة، شرح كل التطورات المتعلقة بأزمة سد النهضة، في تأكيد واضح على أن مصر إذا استنفدت خياراتها الدبلوماسية فإن لها الحق بالدفاع عن مصالحها، وقد حدث بالستينيات من القرن الماضي أن استخدمت “إسرائيل” حق الدفاع عن مصالحها عندما قرر العرب تحويل نهر الأردن عن “إسرائيل” فأقدمت على قصف منشآت تحويل نهر الأردن قبل اكتمال تحويله، في حادثة برَّرتها بحقها في الدفاع عن نفسها، وفي نفس السياق قد تلجأ مصر إلى هذا الخيار إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق ملزم قبل الملء الثاني. ولا شك أن الأجهزة في جمهورية مصر العربية قد وضعت كل السيناريوهات على الطاولة ودرست كل الظروف والتبعات فيما لو وصلت الأمور إلى هذا الحدِّ، واليوم أصبحت مصر في حالة اصطفاف جماعي لاستعادة حقوقها المشروعة، وقد بات على الأمم المتحدة أن تتخذ إجراءات عاجلة لإنهاء هذا الملف قبل فوات الأوان .
سد النهضة بدأ العمل به في عام ٢٠١١م، واستمرت المفاوضات بشأن سد النهضة لسنوات وتم التوقيع على اتفاق إعلان المبادئ في عام ٢٠١٥م بالخرطوم، وجرت مفاوضات عديدة كادت أن تنتهي باتفاق واشنطن لولا مقاطعة الطرف الإثيوبي مشروع الاتفاق، ووقَّعت مصر بالأحرف الأولى، واحتفلت إثيوبيا في يوليو ٢٠٢٠م ببدء المرحلة الأخيرة لمشروع السَّد، وقامت بالملء الأول دون تنسيق مع بقية الأطراف، وحددت موعدا للملء الثاني في يوليو المقبل مع موسم الأمطار، لذا تراوحت الأزمة على طاولة المباحثات كان آخرها قبل بضعة أيام لم تسفر عن نتائج إيجابية، فأصبحت مصر والسودان أمام موقف خطير دفعت المسؤولين في البلدين إلى الحديث عن خيارات مفتوحة لمعالجة هذه الأزمة. وهنا يمكن للولايات المتحدة أن تضغط بدورها لوضع الاتفاق المبرم في واشنطن كحل مشترك تم التوصل إليه في وقت سابق، فلم يعد هناك مجال للتسويف، لذا فقد باتت الخيارات محصورة .
الأمن المائي في مصر يُعدُّ أمنا قوميا، ومصر هي قلب العالم العربي تضخ الدماء في شرايين الجسد العربي، ولا يمكن لهذا الجسد البقاء على قيد الحياة إذا أصيب القلب، لذلك يُعدُّ أمن مصر خطا أحمر لا يمكن المساومة فيه، وقضية سد النهضة تمس الأمن القومي العربي عموما، لذا فقد أعلن عدد من الدول العربية تضامنها مع مصر في بيانات صدرت من تلك الدول في ٣١ مارس ٢٠٢١م فقد أعلنت سلطنة عمان والسعودية والإمارات العربية المتحدة والأردن تضامنها مع مصر، ولا شك أن العرب جميعا مع مصر في كل قضاياها المصيرية؛ لأنها تمثل العمق العربي وتمثل الأمن القومي العربي، وتُعدُّ زيارة الرئيس التونسي قيس سعيد إلى مصر إشارة بالغة الأهمية عن هذا التضامن العربي. وختاما نأمل انتهاء أزمة سد النهضة بالطرق الدبلوماسية حفاظا على الحقوق التاريخية لمصر والسودان، وحفاظا الأمن والاستقرار في العالم

أرسلت بواسطة: أدارة الموقع | التاريخ: 18-04-2021 | الوقـت: 09:40:00 مساءا |

المواضيع المرتبطة بهذا المقال

2024-02-03 - على هامش القرارات الابتدائية التي اصدرتها محكمة العدل الدولية .. بقلم النقيب ضياء السعدي
2023-03-05 - ثقافة الغرب تحتسي نخب هزيمة.. العرب
2017-10-16 - الشهيد صادق حنين العگيلي شهيدٌ ابتلعه الجسر الياباني في الرمادي . بقلم نافع علوان الشاهين
2017-10-13 - الشهيد علي رحيم عريبي الفهداوي استشهد وهو يردد كلمة الحمد لله. كتب نافع علوان الشاهين
2017-05-18 - المهندس… جيفارا العراق
2016-10-09 - من ثورة الحسين عليه السلام نستشف العبر ..... بقلم قدوري العامري
2016-09-20 - رجال الحشد الشعبي المقدس ينحني التاريخ لهم ولبطولاتهم ... بقلم خالدة المالكي
2016-08-09 - منظمة الكلمة الرائدة الثقافية الانسانية تعقد اجتماعا مغلقا لمناسبة ذكرى اعتمادها في امريكا
2016-07-16 - اوردغان واللعب مع الكبار ...؟! ... الكاتب والمحلل السياسي ماهر عبد جوده
2024-08-11 - الحملة الوطنية الكبرى لتشجير العراق
2024-05-18 - تجاوزات الكيان الصهيوني على الاراضي السورية و الاجراءات القانونية الواجبة
2024-04-20 - هل يمكن قيام مقاصد من دون بحث المشتقّ ؟ بقلم ادريس هاني
2024-03-22 - عبر من طوفان غزة ...
2024-03-14 - المقداد: القتل في غزة هو إبادة بشرية موصوفة
2024-03-10 - انطالق العمل القانوني الخطوة االولى في اطالق موقع توثيق ودراسات قانونية لغزة وبعنوان : الحقيقة بالوثيقة
2024-03-09 - الاقتصاص من مجرمي الحرب الصهاينة وشركائهم الأمريكيين والغربيين مسؤولية عربية وانسانية
2024-03-03 - عن المفاوضات الجارية في اكير من عاصمة عربية وغير عربية كتب النقيب ضياء السعدي الامين العام المساعد لإتحاد المحامين العرب
2024-02-20 - عربيّ غير عربيّ وصهيونيّ عربيّ ... كتب الدكتور محمد طي / لبنان
2024-02-15 - دلائل ورسائل- بقلم: الدكتورة هالة الأسعد
التصويت على المقال

المعدل: المعدل: 0عدد المصوتين:0

_EXCELLENT _VERYGOOD _GOOD _REGULAR _BAD
التعليقات
اسمك الشخصي:
أضافة تعليق:
الكود الأمني:



عناوين أخر مواضيع الموقعالتاريخ
رئيس الوزراء محمد شياع السوداني يتراس الجلسة الاعتيادية لمجلس الوزراء 2024-11-13
محكمة العدل الشعبية التي عقدت في بغداد في السادس والعشرين من شهر ايلول... 2024-10-11
تفجيرات "البيجر" في لبنان.. تكنولوجيا قديمة ومخاطر مستقبلية 2024-09-19
السوداني يستقبل عددا من الرياضيين الذين حازوا ميداليات متنوعة ومراكز م... 2024-09-15
برعاية العتبة الحسينية المقدسة اقيمت مسابقة الذبيح للشعر الحسيني الفصي... 2024-09-02
رئيس الوزراء العراقي السوداني يترأس اجتماع اللجنة العليا لبناء المدارس... 2024-08-17
الباحثة زينب زياد خلف تحصل على شهادة الماجستير على رسالتها الموسومة ال... 2024-08-15
الحملة الوطنية الكبرى لتشجير العراق 2024-08-11
مركز الدراسات والبحوث ندوة تناقش مرجعيات الاباء ميراث للابناء. 2024-07-24
رئيس الوزراء العراقي يتراس الجلسة الثلاثين لمجلس الوزراء 2024-07-24
محافظ ذي قار يزور عشائر خفاجة بقضاء الغراف ويستمع الى مطالبهم 2024-06-21
السوداني يستقبل مجموعة من ذوي الاحتياجات الخاصة الناجحين في مجالات مخت... 2024-06-21
هيئة النزاهة تعلن عن الايقاع باحد المتهمين بانتحال صفة مدير تحقيق الهي... 2024-06-18
قيادة شرطة البصرة تكشف عن تفاصيل جديدة حول 2024-06-18
السوداني يستقبل وفداً من أهالي محافظة المثنى، بضمنهم آمر لواء أنصار ال... 2024-06-10
وزيرة الاتصالات تعلن قرب الإطلاق التجريبي لمشروع التوقيع الإلكتروني 2024-06-03
محافظ ذي قار السيد مرتضى الابراهيمي يستقبل وزير الصحة الدكتور صالح مهد... 2024-05-18
وزير النقل يستعرض تفاصيل مشروعي طريق التنمية وميناء الفاو الكبير في ند... 2024-05-18
تجاوزات الكيان الصهيوني على الاراضي السورية و الاجراءات القانونية الوا... 2024-05-18
الحكومة: مجلس الأمن يرى عدم وجود حاجة استمرار يونامي في العراق 2024-05-12
رئيس الجمهورية: ستحدث تغيرات بيئية كبيرة في العراق 2024-05-12
محافظ ذي قار السيد مرتضى عبود الابراهيمي يترأس اجتماعاً هاماً وموسعاً ... 2024-05-06
صحيفة ايرانية تكشف اجندات زيارة بارزاني الى طهران 2024-05-06
السوداني يتراس اجتماعا لمناقشة وتقييم عمل المصرف العراقي للتجارة 2024-05-06
استمرار الاعتصام في جامعة اوتاوا في كندا وجامعات اخرى افي امريكا للمطا... 2024-05-01
الاستاذ فاضل الوائلي يجري جولة لأغلب مناطق الفهود ولبعض المشاريع في ال... 2024-04-26
تامر للمرة الثانية وبإجماع عربي رئيساً للمجلس التنفيذي للأكاديمية العر... 2024-04-20
هل يمكن قيام مقاصد من دون بحث المشتقّ ؟ بقلم ادريس هاني 2024-04-20
جامعة ذي قار تقيم ندوة علمية بعنوان "أهوار ذي قار بين الحفاظ عليها وال... 2024-04-18
مدير عام نفط ذي قار يكشف موعد تشغيل مستودع الناصرية بطاقة تخزينية 3 م... 2024-04-18
جامعة الامة العربية تقيم ندوة قانونية بعنوان : (تمكين طلاب الدرسات الع... 2024-04-06
صحة ذي قار تُعلن وصول جهاز رنين مغناطيسي حديث المنشأ 2024-03-28
عبر من طوفان غزة ... 2024-03-22
رئيس الجمهورية يدعو لتعزيز مبادئ التسامح والتآخي 2024-03-14
رئيس الوزراء يوجّه بإتمام مشاريع صيانة الكهرباء 2024-03-14
المقداد: القتل في غزة هو إبادة بشرية موصوفة 2024-03-14
محافظ ذي قار يستقبل المواطنين و يستمع لمطالبهم في الاستعلامات الخارجية... 2024-03-14
انطالق العمل القانوني الخطوة االولى في اطالق موقع توثيق ودراسات قانوني... 2024-03-10
الاقتصاص من مجرمي الحرب الصهاينة وشركائهم الأمريكيين والغربيين مسؤولية... 2024-03-09
مديرية الهجرة والمهجرين في محافظة ذي قار توزع المساعدات على العوائل ال... 2024-03-03
تاريخ أخر تحديث الموقع:- [ 2024-11-13 ]
Share
البحث في المحتويات
        
الأحصائيات
عدد زوار الحالي:1
عدد زوار اليوم:21
عدد زوار الشهر:1364
عدد زوار السنة:16325
عدد الزوار الأجمالي:406697
محرك بحث كوكل
Google
محمود الربيعي المتحدث الرسمي باسم مكتب عصائب اهل الحق

 

صفحة جديدة 1