معسكر الإيمان ومعسكر الشيطان:-
تماشياً مع ظروف الشهر الفضيل "رمضان المبارك "والتي يستغلها الناس الخيرين للعبادات وتطهير النفوس من الذنوب والآثام والأخطاء ويمثل هؤلاء معسكر الايمان .. ويستغلها (الساسة، وتجار الشنطة ،وزعماء المافيا وذريتهم من فئة 56،ولاعبي كرة قدم بالدين) للصفقات والتحالفات الليلية الخبيثة والمُضرّة بالوطن والشعب والدين ويمثل هؤلاء معسكر الشيطان
معسكر الإيمان ومعسكر الشيطان:-تماشياً مع ظروف الشهر الفضيل "رمضان المبارك "والتي يستغلها الناس الخيرين للعبادات وتطهير النفوس من الذنوب والآثام والأخطاء ويمثل هؤلاء معسكر الايمان .. ويستغلها (الساسة، وتجار الشنطة ،وزعماء المافيا وذريتهم من فئة 56،ولاعبي كرة قدم بالدين) للصفقات والتحالفات الليلية الخبيثة والمُضرّة بالوطن والشعب والدين ويمثل هؤلاء معسكر الشيطان مع هكذا سباق وهكذا مؤامرات دون الخوف من الله لا يحتاج الموضوع الى تنظير طويل بل يحتاج الى تحليلات خاطفة ومركزة لتعريف الرأي العام بما يدور حولنا !
#اولا :- العراق :-
١-بلد لن يعود للوراء ،بل تعدى الاغلبية المطلقة للمراحل الخطيرة والمؤلمة والحزينة ولجميع المؤامرات التي خططت ضده .وبالتالي بات ضد الازمات وضد الكوارث.أي باتت لدى العراق مناعة عالية للصدمات . ولم يبق لديه الا :-
١-معركته ضد الفساد والفاسدين ولقد بدأت معالمها !
٢-ومعركة شعبه مع ( البنك الدولي ) لمنع تنفيذ القوانين التي كتبها الحاكم الاميركي اليهودي بول بريمر .ويجب ان تتصدى لها النخب والرجال الوطنيين واسقاطها .أي معركته بأن لا يُفرض عليه السناريو في دولة تشيلي اللاتينية .بحيث يصبح الفلاح العراقي أجيرا في أرضه مقابل راتب حماية له ولأولاده لأن كل شيء في العراف سيصبح ملكا للبنك الدولي. وهذا يعني ملكا للرأس المال اليهودي!
٢- العراق أقترب من الخروج من عنق الزجاجة . ولكن قبل خروجه سوف يمر بخضات سياسية وأجتماعية وسوف يكون بطلها القضاء العراقي ضد الفساد والفاسدين . ويفترض بالجميع وبمقدمتهم الاعلام مساندة القضاء والحكومة في الاجراءات المقبلة !
٣- الانفتاح الخليجي على العراق ليس منّه منهم بل حاجة ماسة لهم في العراق. لأن العراق ماضٍ ليكون الحائط الصلب .وبالمقابل دول الخليج ماضية للدخول في مواسم الفوضى والازمات ومهما صنعوا من مصدات ضدها ..وليس لديها غير العراق لحماية ظهرها !
وهذه لعبة الزمان والوفاء التي لم يستعدوا لها عندما اعطوا ظهورهم للعراق منذ عام ٢٠٠٣ وحتى الآن .بل شارك بعضهم في إيذاء العراق والعراقيين لا بل شاركوا في تهديد وجودي للعراق وانهم وليس غيرهم من عزز الطائفية في العراق كمثال لافعالهم .
#وبالتالي يجب تعليق العواطف القومجية، ويجب التعامل مع كل دولة على حدة. وحسب مقدار ايذاءها العراق ، وعليها ضريبة ان تدفعها . فالعراق المضحي اولا والمستفيد آخرا قد ولى وبات عراق جديد !
٤- واخيرا لقد سقط مخطط تقسيم العراق بفضل بروز المحور الصيني الروسي وباتت الولايات المتحدة ورغم انفها تدافع عن وحدة العراق لأن اي تقسيم للعراق سوف يضر بالمصالح الأميركية في المنطقة ،.وهنا سوف تسخن جبهة كردستان وصولا للفوضى والمساومات !
#ثانيا :- السعودية :-
السعودية ذاهبه بقدميها الى واقع مختلف . فالجبهة اليمنية لن ينتصروا بها اطلاقا بحيث حتى انفتاحهم على العراق لن يقلل من المخاطر القادمة لهم .وللاسباب التالية :-
١-الوضع الجيوسياسي والأمني في السعودية سيصبح بيد واشنطن بنسبة ٩٠٪ لأن الولايات المتحدة باشرت منذ أشهر بأحتلال ناعم للسعودية !
٢-ستصبح قريبا جميع المنشآت النفطية والاقتصادية والمطارات والموانيء السعودية بيد واشنطن بنسبة ٩٠٪
٣-( هيئة البيعة ) التي من أختصاصها اختيار الملك السعودي باتت أميركية .وهي التي سوف تهندس عملية التغيير القادمة في السعودية بعد رحيل الملك سلمان بن عبد العزيز.. والقادم هو الملك ( خالد بن سلمان بن عبد العزيز ) وزير الدفاع الحالي. وولي عهده عمه أحمد ولن يكون لمحمد بن سلمان اي وجود وتأثير وهي شرارة الفوضى في السعودية وملامح التشظي !
٤- ايران سوف تلعب دورا كبيرا في تحريك المنطقة الشرقية " الشيعية" لكي يغير شيعة السعودية من واقعهم ويكونوا شركاء في تركيبة الحكم الجديد في السعودية وستكون ايران أباً روحيا لهم . وهذا لن يمر بسهولة وسوف يصطدم بمقاومة طائفية ومذهبية ، وسوف يحدث تشظي خطير داخل السعودية وهي بداية الفوضى !
وان شيعة العراق لن يكون موقفهم الحياد في هذه المعركة بل سوف يتدخلون !
٥- وهذا مادفع السعودية للأقتناع أخيرا بان الحوار مع ايران هو الطريق الوحيد الذي يُهدأ الجبهات في (اليمن والعراق وداخل السعودية) . ولقد أخذت سلطنة عُمان الضوء الأخضر السعودي في ترطيب الاجواء مع ايران. فوجدت مسقط ان جميع التقاربات السعودية الايرانية تمر عبر العراق ولهذا حدثت مفاوضات سرية " سعودية ايرانية " في العراق في التاسع من نيسان ٢٠٢١ ونشرته صحيفة الفايننشال تايمز البريطانية اخيرا ..
والسبب لأن ايران ليس لديها استعداد ترك العراق للأميركيين اطلاقا . وان خرجت من العراق لن تترك السعودية سالمه من خلال استراتيجية ( المقص) من جهة اليمن من خلال انصار الله الحوثيين ، ومن جهة العراق من خلال الفصائل المقاومة العراقية التي هي حليفة لإيران!
#وان اطلاق المسيرات ولاول مرة داخل العراق وضد اهداف في اربيل هي رسالة للسعودية والاميركيين. بأن لسيناريو المسيرات اليمنية التي تدك السعودية هناك سيناريو شقيق له في العراق وأكثر قوة ودقة وانتقاء للاهداف ( وتخيل لو انطلقت المسيرات من اليمن والعراق معا باتجاه العمق السعودي ماذا سوف يحدث بالسعودية وللسعوديبن )
#والحل المطروح هو :-
هو نقل السيناريو اللبناني للعراق عندما تحالفت السعودية وايران على ادارة لبنان لسنوات طويلة من خلال السفارتين الايرانية والسعودية في لبنان وباشراف المايسترو الأميركي وكان ادق مفصل دور السفير الأميركي في لبنان فيلدمان والسفراء الذين جاءوا من بعده ومنهم ساترفيلد وجميعهم خدموا في السفارة الاميركية في العراق !
#ثالثا:- الكويت :-
١-دولة الكويت تقف على كف عفريت. وكان مقررا ان يحدث فيها انقلاب تزامنا مع الانقلاب في الاردن ولكن الأمير الكويتي اجهضه مؤقتا بمساعدة خارجية. ومثلما تم اجهاض سيناريو التغيير في الاردن بمساعدة خارجية. والانقلابين وراءها اسرائيل ومساعدة خليجية!
٢-والكويت لازالت في مرحلة الخطر وانا على المستوى الشخصي كل ما انهض صباحا اتوقع أن أسمع انقلابا أو فوضى عارمة في الكويت. وقبل ايام سارعت المخابرات المصرية والروسية معا لمنع انقلاب كان جاهزا وهو الآخر في الكويت وان التعاون مستمر بين مخابرات الدول الثلاث حتى الساعة !
٣- وايضا هناك طرفاً شيعيا سوف لن يسكت من المساس به من جهة السلفيين المتشددين وتنظيمات الاخوان المتطرفة في الكويت وسوف تستغلها ايران طبعا كأب روحي للشيعة في الكويت . ناهيك ان شيعة الكويت يمتلكون اصول مالية وتنظيمية كبيرة وليسوا فقراء وعلاقتهم بالقصر الأميركي جيدة..،، و على عكس السلفيين والاخوان والمتطرفين الاخرين ..وهناك طرف متربص اخر وهو ( العشائر الكويتية المتنافسة ) فقسما منها مع انظمة خليجية. وقسم اخر مع القصر الأميري الكويتي واخرى تحلم بالتقسيم ناهيك ان هناك ملف جانبي وهو ملف البدون الذي سوف يكون له دور ما !!.
٤- وشيعة العراق هنا لن يكون موقفهم الحياد وهم يرون اضطهاد اشقائهم الشيعة في الكويت .وحينها سوف يكون هناك واقعا خطيرا في المنطقة !
٥-العراق بشكل عام معني جدا بالملف الكويتي ، والبصرة معنية وبشكل خاص بالملف الكويتي . وبالتالي فالكويت والسعودية ليس لهما الا العراق فهو الملاذ الآمن وهو وجهة اللجوء عند الشدائد والفوضى !.والسعودية بدأت تستوعب ذلك وتحركت ، والكويت عليها رمي الأنفة الفارغة والهرولة الى العراق !.
#الى اللقاء في ملفات اخرى
مع هكذا سباق وهكذا مؤامرات دون الخوف من الله لا يحتاج الموضوع الى تنظير طويل بل يحتاج الى تحليلات خاطفة ومركزة لتعريف الرأي العام بما يدور حولنا !
#اولا :- العراق :-١-بلد لن يعود للوراء ،بل تعدى الاغلبية المطلقة للمراحل الخطيرة والمؤلمة والحزينة ولجميع المؤامرات التي خططت ضده .وبالتالي بات ضد الازمات وضد الكوارث.أي باتت لدى العراق مناعة عالية للصدمات . ولم يبق لديه الا :-١-معركته ضد الفساد والفاسدين ولقد بدأت معالمها ! ٢-ومعركة شعبه مع ( البنك الدولي ) لمنع تنفيذ القوانين التي كتبها الحاكم الاميركي اليهودي بول بريمر .ويجب ان تتصدى لها النخب والرجال الوطنيين واسقاطها .أي معركته بأن لا يُفرض عليه السناريو في دولة تشيلي اللاتينية .بحيث يصبح الفلاح العراقي أجيرا في أرضه مقابل راتب حماية له ولأولاده لأن كل شيء في العراف سيصبح ملكا للبنك الدولي. وهذا يعني ملكا للرأس المال اليهودي!
٢- العراق أقترب من الخروج من عنق الزجاجة . ولكن قبل خروجه سوف يمر بخضات سياسية وأجتماعية وسوف يكون بطلها القضاء العراقي ضد الفساد والفاسدين . ويفترض بالجميع وبمقدمتهم الاعلام مساندة القضاء والحكومة في الاجراءات المقبلة !٣- الانفتاح الخليجي على العراق ليس منّه منهم بل حاجة ماسة لهم في العراق. لأن العراق ماضٍ ليكون الحائط الصلب .وبالمقابل دول الخليج ماضية للدخول في مواسم الفوضى والازمات ومهما صنعوا من مصدات ضدها ..وليس لديها غير العراق لحماية ظهرها !وهذه لعبة الزمان والوفاء التي لم يستعدوا لها عندما اعطوا ظهورهم للعراق منذ عام ٢٠٠٣ وحتى الآن .بل شارك بعضهم في إيذاء العراق والعراقيين لا بل شاركوا في تهديد وجودي للعراق وانهم وليس غيرهم من عزز الطائفية في العراق كمثال لافعالهم . #وبالتالي يجب تعليق العواطف القومجية، ويجب التعامل مع كل دولة على حدة. وحسب مقدار ايذاءها العراق ، وعليها ضريبة ان تدفعها . فالعراق المضحي اولا والمستفيد آخرا قد ولى وبات عراق جديد ! ٤- واخيرا لقد سقط مخطط تقسيم العراق بفضل بروز المحور الصيني الروسي وباتت الولايات المتحدة ورغم انفها تدافع عن وحدة العراق لأن اي تقسيم للعراق سوف يضر بالمصالح الأميركية في المنطقة ،.وهنا سوف تسخن جبهة كردستان وصولا للفوضى والمساومات !
#ثانيا :- السعودية :-السعودية ذاهبه بقدميها الى واقع مختلف . فالجبهة اليمنية لن ينتصروا بها اطلاقا بحيث حتى انفتاحهم على العراق لن يقلل من المخاطر القادمة لهم .وللاسباب التالية :-١-الوضع الجيوسياسي والأمني في السعودية سيصبح بيد واشنطن بنسبة ٩٠٪ لأن الولايات المتحدة باشرت منذ أشهر بأحتلال ناعم للسعودية !٢-ستصبح قريبا جميع المنشآت النفطية والاقتصادية والمطارات والموانيء السعودية بيد واشنطن بنسبة ٩٠٪ ٣-( هيئة البيعة ) التي من أختصاصها اختيار الملك السعودي باتت أميركية .وهي التي سوف تهندس عملية التغيير القادمة في السعودية بعد رحيل الملك سلمان بن عبد العزيز.. والقادم هو الملك ( خالد بن سلمان بن عبد العزيز ) وزير الدفاع الحالي. وولي عهده عمه أحمد ولن يكون لمحمد بن سلمان اي وجود وتأثير وهي شرارة الفوضى في السعودية وملامح التشظي !٤- ايران سوف تلعب دورا كبيرا في تحريك المنطقة الشرقية " الشيعية" لكي يغير شيعة السعودية من واقعهم ويكونوا شركاء في تركيبة الحكم الجديد في السعودية وستكون ايران أباً روحيا لهم . وهذا لن يمر بسهولة وسوف يصطدم بمقاومة طائفية ومذهبية ، وسوف يحدث تشظي خطير داخل السعودية وهي بداية الفوضى !وان شيعة العراق لن يكون موقفهم الحياد في هذه المعركة بل سوف يتدخلون !٥- وهذا مادفع السعودية للأقتناع أخيرا بان الحوار مع ايران هو الطريق الوحيد الذي يُهدأ الجبهات في (اليمن والعراق وداخل السعودية) . ولقد أخذت سلطنة عُمان الضوء الأخضر السعودي في ترطيب الاجواء مع ايران. فوجدت مسقط ان جميع التقاربات السعودية الايرانية تمر عبر العراق ولهذا حدثت مفاوضات سرية " سعودية ايرانية " في العراق في التاسع من نيسان ٢٠٢١ ونشرته صحيفة الفايننشال تايمز البريطانية اخيرا .. والسبب لأن ايران ليس لديها استعداد ترك العراق للأميركيين اطلاقا . وان خرجت من العراق لن تترك السعودية سالمه من خلال استراتيجية ( المقص) من جهة اليمن من خلال انصار الله الحوثيين ، ومن جهة العراق من خلال الفصائل المقاومة العراقية التي هي حليفة لإيران! #وان اطلاق المسيرات ولاول مرة داخل العراق وضد اهداف في اربيل هي رسالة للسعودية والاميركيين. بأن لسيناريو المسيرات اليمنية التي تدك السعودية هناك سيناريو شقيق له في العراق وأكثر قوة ودقة وانتقاء للاهداف ( وتخيل لو انطلقت المسيرات من اليمن والعراق معا باتجاه العمق السعودي ماذا سوف يحدث بالسعودية وللسعوديبن ) #والحل المطروح هو :-هو نقل السيناريو اللبناني للعراق عندما تحالفت السعودية وايران على ادارة لبنان لسنوات طويلة من خلال السفارتين الايرانية والسعودية في لبنان وباشراف المايسترو الأميركي وكان ادق مفصل دور السفير الأميركي في لبنان فيلدمان والسفراء الذين جاءوا من بعده ومنهم ساترفيلد وجميعهم خدموا في السفارة الاميركية في العراق !
#ثالثا:- الكويت :-١-دولة الكويت تقف على كف عفريت. وكان مقررا ان يحدث فيها انقلاب تزامنا مع الانقلاب في الاردن ولكن الأمير الكويتي اجهضه مؤقتا بمساعدة خارجية. ومثلما تم اجهاض سيناريو التغيير في الاردن بمساعدة خارجية. والانقلابين وراءها اسرائيل ومساعدة خليجية!٢-والكويت لازالت في مرحلة الخطر وانا على المستوى الشخصي كل ما انهض صباحا اتوقع أن أسمع انقلابا أو فوضى عارمة في الكويت. وقبل ايام سارعت المخابرات المصرية والروسية معا لمنع انقلاب كان جاهزا وهو الآخر في الكويت وان التعاون مستمر بين مخابرات الدول الثلاث حتى الساعة !٣- وايضا هناك طرفاً شيعيا سوف لن يسكت من المساس به من جهة السلفيين المتشددين وتنظيمات الاخوان المتطرفة في الكويت وسوف تستغلها ايران طبعا كأب روحي للشيعة في الكويت . ناهيك ان شيعة الكويت يمتلكون اصول مالية وتنظيمية كبيرة وليسوا فقراء وعلاقتهم بالقصر الأميركي جيدة..،، و على عكس السلفيين والاخوان والمتطرفين الاخرين ..وهناك طرف متربص اخر وهو ( العشائر الكويتية المتنافسة ) فقسما منها مع انظمة خليجية. وقسم اخر مع القصر الأميري الكويتي واخرى تحلم بالتقسيم ناهيك ان هناك ملف جانبي وهو ملف البدون الذي سوف يكون له دور ما !!.٤- وشيعة العراق هنا لن يكون موقفهم الحياد وهم يرون اضطهاد اشقائهم الشيعة في الكويت .وحينها سوف يكون هناك واقعا خطيرا في المنطقة !٥-العراق بشكل عام معني جدا بالملف الكويتي ، والبصرة معنية وبشكل خاص بالملف الكويتي . وبالتالي فالكويت والسعودية ليس لهما الا العراق فهو الملاذ الآمن وهو وجهة اللجوء عند الشدائد والفوضى !.والسعودية بدأت تستوعب ذلك وتحركت ، والكويت عليها رمي الأنفة الفارغة والهرولة الى العراق !.
#الى اللقاء في ملفات اخرى
أرسلت بواسطة: أدارة الموقع | التاريخ: 21-04-2021 | الوقـت: 10:04:59 صباحا |
|