وكالة بيارق نيوز Alsco Software
rss
rss
rss
rss
rss
القائمة الرئيسية
التقويم
مواقع إلكترونية
موقع وزارة العلوم والتكنولوجيا
موقع وزارة النفط
موقع وزارة الصحة
موقع وزارة التربية
موقع وزارة النقل
موقع وزارة الصناعة
موقع وزارة العمل
موقع وزارة الزراعة
موقع وزارة الثقافة
موقع وزارة التجارة
موقع وزارة الكهرباء
موقع شركة السكو
المزيد من المواقع ...

انضموا الى رابطة الحشد الاعلامي الالكتروني

ساعة الوقت الحالي
البريد الالكتروني


الطقس
جميع المحافظات
مكتب اريج الورد للتصميم والطباعة
 العراق للعراقيين رايك يهمنا حول تواجد القوات الامريكية على الاراضي العراقية
ضد التواجد
مع التواجد



النتائــج
المزيد من الأستفتائات

عدد المصوتين: 298

حداثة ضدّ الحداثة .... العالم ينتفض / ادريس هاني

مقالات / بيارق نيوز
حين تجتهد وُسع النّظر بحثا عن المشترك الإنساني، فيتراخى الآخر، ويرى أنّه غير معني بأي مشترك من هذا الضّرب، فهو مؤشّر على خلل في تدبير المفهوم، عن علاقة ملتبسة بين النّظر والعمل، وهي مناورة تجد مَدْرَكَها الأمثل في جزيرة الكنز، 
وتحديدا في إفلاس "بن غام " بعض الظفر بقسط من الكنز وعودته إلى وضعية البؤس.
ثمة وحوش في هذا العالم بيننا، يخفون أنيابهم خلف المفاهيم الكبيرة. عقولهم تناور بالأفكار، وقلوبهم ضارية. بين التمسرح العقلاني والتوحش العميق، تُصبح الازدواجية فنّا، ولكنه فنّ يتطلب تمكينا. 
ولم يعد التوحش بدعا في عصرنا، حين تدهور الغرب السياسي وانقلب على المبادئ الكبرى للتنوير، وحاصر الحداثة في مسار لا حِوَل عنه في اتجاه التصنيع والوضعانية والتوحش الليبرالي. كبرت أنياب الليبرالية المتوحّشة، وأصبحت تهديدا لكل قيم التنوير والحداثة. يرتدّ الغرب السياسي إلى ما قبل الحداثة بوسائل الحداثة. 
أمام هدير المفاهيم الكبرى التي يحتجّ بها الثّالثي، يجد الغرب في انحطاطه الإمبريالي نفسه أمام خيار واحد: افتعال التجاهل وعدم الإنصات، ومُغالطة التكرار. هو اليوم فشل في أن يقدم نفسه نموذجا، بل هو فقط كتلة قويّة بمناوراتها وما أبدعه مؤسسوا أفكارها الكبرى، قوية بالموارد الطبيعية للمحليين، باحتكار الحداثة وقواها، بإدارة للاقتصاد العالمي وفيّة للميركونتيلية، بعلاقات دولية قائمة على عنف دارويني وتصنيفي، بمخيال الأناسي المستذئبة. لقد بات الغرب نفسه خطرا على الحداثة، بل هو يرسم أفقا للاستقالة في ظلّ انبعاث القطبيات التي استوعبت قوة الحداثة، وقد تتقدّم فيها أشواطا إذا كفّ الغرب عن التشويش أو الابتزاز باسم الحداثة. لقد تجاوزت الأمم صدمة الحداثة وباتت تتربّص بها في موقف برومثيوسي.
ما بعد الحداثة هي في نهاية المطاف تشريح عميق لجسد الحداثة فيما آلت إليها، وتشخيص لبثورها وجراحها، والتحليل النفسي لعُصابها. إنّ الغرب السياسي تحوّل إلى قرصان، وهو يتحمّل ضريبة انكفاء أمم كثيرة، كما أنّه بات يرسم خرائط تخلفنا، ويراقب بيانات تقدّمنا، في لعبة دومينو لا يخلوا منها مجال.
يرى الغرب اليوم ، باستثناء الأوفياء لقيم العدالة والتحرر، أنّ ما يحصل في غزّة هو دفاع عن النفس يقوده احتلال صُنع في شروط إمبريالية، ضدّ أبناء الأرض المحليين. يريد الغرب السياسي الذي يهيمن عليه الرأسمال ومجموعات المصالح والجهل الفلسفي بروح التّقدّم، أن يحافظ على جمود الحضارة المعاصرة، حماية امتيازاتها بالشطط ، عسكرة الحداثة نفسها حيث لم تعد حداثة ابتكار المفاهيم الكبرى، بل باتت حداثة ترسم المسافة بين حداثتين: حداثة السادة وحداثة العبيد.
لا مخرج لمعضلة العالم إلاّ بمشروع حضاري، تتوافق عليه السيرة العُقلائية الكونية، إنقاذ الحداثة من قراصنة جزيرة الكنز، استعادة ممكناتها، فالبشرية كلها متضررة من هذا الانحطاط والانسداد. وسوء الفهم الكبير الذي تعزز وسائل التأثير والتّآمر على الدّماغ البشري، هو أيضا سيتفكك بقوّة الملل من التّفاهة ونظامها العالمي. العالم اليوم في حالة انتفاض، والقلق بات وباء جماعيا.
الغرب الحر المتضرر من هيمنة أباطرة السياسة، الذين صادروا المسار الطييعي للحداثة، هم اليوم معنيون بخلق جبهة مقاومة عالمية ضدّ هذا الجمود في العقل وفي أنماط الإنتاج والاستهلاك. لقد أصبح الغرب السياسي عائقا ضدّ ممكنات الحداثة، غلب الـ(Homo economicus) على الـ(Homo Sapiens)،وبات من الضروري والمُلِحّ أن ينبعث الـ(Homo Ludens)، حيث حاجة الحضارة إلى تغيير قواعد اللّعب، اللعب المضاد. يحتاج الفريق المناهض للجمود، أن يختار محترفين من خارج الغرب، فإنقاد فكرة التقدم يجب أن تكون كونية.  والهامش الناهض هو رصيد كبير لحضارة المستقبل. اليوم كلّنا مزودون بممكنات الحداثة، تلك التي نزع بها الغرب السياسي إلى حالة من التجنيس والمركزية، بينما قِوَام كونية الحداثة، أن تكون مسؤولية الشمال والجنوب. الحرب الحضارية إن كان ولابدّ منها، فهي كونية، حرب الحداثة بين سادتها وعبيدها، بوسائل حديثة، حداثة ضدّ الحداثة.
وتحديدا في إفلاس "بن غام " بعض الظفر بقسط من الكنز وعودته إلى وضعية البؤس.ثمة وحوش في هذا العالم بيننا، يخفون أنيابهم خلف المفاهيم الكبيرة. عقولهم تناور بالأفكار، وقلوبهم ضارية. بين التمسرح العقلاني والتوحش العميق، تُصبح الازدواجية فنّا، ولكنه فنّ يتطلب تمكينا. ولم يعد التوحش بدعا في عصرنا، حين تدهور الغرب السياسي وانقلب على المبادئ الكبرى للتنوير، وحاصر الحداثة في مسار لا حِوَل عنه في اتجاه التصنيع والوضعانية والتوحش الليبرالي. كبرت أنياب الليبرالية المتوحّشة، وأصبحت تهديدا لكل قيم التنوير والحداثة. يرتدّ الغرب السياسي إلى ما قبل الحداثة بوسائل الحداثة. أمام هدير المفاهيم الكبرى التي يحتجّ بها الثّالثي، يجد الغرب في انحطاطه الإمبريالي نفسه أمام خيار واحد: افتعال التجاهل وعدم الإنصات، ومُغالطة التكرار. هو اليوم فشل في أن يقدم نفسه نموذجا، بل هو فقط كتلة قويّة بمناوراتها وما أبدعه مؤسسوا أفكارها الكبرى، قوية بالموارد الطبيعية للمحليين، باحتكار الحداثة وقواها، بإدارة للاقتصاد العالمي وفيّة للميركونتيلية، بعلاقات دولية قائمة على عنف دارويني وتصنيفي، بمخيال الأناسي المستذئبة. لقد بات الغرب نفسه خطرا على الحداثة، بل هو يرسم أفقا للاستقالة في ظلّ انبعاث القطبيات التي استوعبت قوة الحداثة، وقد تتقدّم فيها أشواطا إذا كفّ الغرب عن التشويش أو الابتزاز باسم الحداثة. لقد تجاوزت الأمم صدمة الحداثة وباتت تتربّص بها في موقف برومثيوسي.ما بعد الحداثة هي في نهاية المطاف تشريح عميق لجسد الحداثة فيما آلت إليها، وتشخيص لبثورها وجراحها، والتحليل النفسي لعُصابها. إنّ الغرب السياسي تحوّل إلى قرصان، وهو يتحمّل ضريبة انكفاء أمم كثيرة، كما أنّه بات يرسم خرائط تخلفنا، ويراقب بيانات تقدّمنا، في لعبة دومينو لا يخلوا منها مجال.يرى الغرب اليوم ، باستثناء الأوفياء لقيم العدالة والتحرر، أنّ ما يحصل في غزّة هو دفاع عن النفس يقوده احتلال صُنع في شروط إمبريالية، ضدّ أبناء الأرض المحليين. يريد الغرب السياسي الذي يهيمن عليه الرأسمال ومجموعات المصالح والجهل الفلسفي بروح التّقدّم، أن يحافظ على جمود الحضارة المعاصرة، حماية امتيازاتها بالشطط ، عسكرة الحداثة نفسها حيث لم تعد حداثة ابتكار المفاهيم الكبرى، بل باتت حداثة ترسم المسافة بين حداثتين: حداثة السادة وحداثة العبيد.لا مخرج لمعضلة العالم إلاّ بمشروع حضاري، تتوافق عليه السيرة العُقلائية الكونية، إنقاذ الحداثة من قراصنة جزيرة الكنز، استعادة ممكناتها، فالبشرية كلها متضررة من هذا الانحطاط والانسداد. وسوء الفهم الكبير الذي تعزز وسائل التأثير والتّآمر على الدّماغ البشري، هو أيضا سيتفكك بقوّة الملل من التّفاهة ونظامها العالمي. العالم اليوم في حالة انتفاض، والقلق بات وباء جماعيا.الغرب الحر المتضرر من هيمنة أباطرة السياسة، الذين صادروا المسار الطييعي للحداثة، هم اليوم معنيون بخلق جبهة مقاومة عالمية ضدّ هذا الجمود في العقل وفي أنماط الإنتاج والاستهلاك. لقد أصبح الغرب السياسي عائقا ضدّ ممكنات الحداثة، غلب الـ(Homo economicus) على الـ(Homo Sapiens)،وبات من الضروري والمُلِحّ أن ينبعث الـ(Homo Ludens)، حيث حاجة الحضارة إلى تغيير قواعد اللّعب، اللعب المضاد. يحتاج الفريق المناهض للجمود، أن يختار محترفين من خارج الغرب، فإنقاد فكرة التقدم يجب أن تكون كونية.  والهامش الناهض هو رصيد كبير لحضارة المستقبل. اليوم كلّنا مزودون بممكنات الحداثة، تلك التي نزع بها الغرب السياسي إلى حالة من التجنيس والمركزية، بينما قِوَام كونية الحداثة، أن تكون مسؤولية الشمال والجنوب. الحرب الحضارية إن كان ولابدّ منها، فهي كونية، حرب الحداثة بين سادتها وعبيدها، بوسائل حديثة، حداثة ضدّ الحداثة.

أرسلت بواسطة: أدارة الموقع | التاريخ: 23-10-2023 | الوقـت: 11:52:38 صباحا |

المواضيع المرتبطة بهذا المقال

2024-02-03 - على هامش القرارات الابتدائية التي اصدرتها محكمة العدل الدولية .. بقلم النقيب ضياء السعدي
2023-03-05 - ثقافة الغرب تحتسي نخب هزيمة.. العرب
2017-10-16 - الشهيد صادق حنين العگيلي شهيدٌ ابتلعه الجسر الياباني في الرمادي . بقلم نافع علوان الشاهين
2017-10-13 - الشهيد علي رحيم عريبي الفهداوي استشهد وهو يردد كلمة الحمد لله. كتب نافع علوان الشاهين
2017-05-18 - المهندس… جيفارا العراق
2016-10-09 - من ثورة الحسين عليه السلام نستشف العبر ..... بقلم قدوري العامري
2016-09-20 - رجال الحشد الشعبي المقدس ينحني التاريخ لهم ولبطولاتهم ... بقلم خالدة المالكي
2016-08-09 - منظمة الكلمة الرائدة الثقافية الانسانية تعقد اجتماعا مغلقا لمناسبة ذكرى اعتمادها في امريكا
2016-07-16 - اوردغان واللعب مع الكبار ...؟! ... الكاتب والمحلل السياسي ماهر عبد جوده
2024-08-11 - الحملة الوطنية الكبرى لتشجير العراق
2024-05-18 - تجاوزات الكيان الصهيوني على الاراضي السورية و الاجراءات القانونية الواجبة
2024-04-20 - هل يمكن قيام مقاصد من دون بحث المشتقّ ؟ بقلم ادريس هاني
2024-03-22 - عبر من طوفان غزة ...
2024-03-14 - المقداد: القتل في غزة هو إبادة بشرية موصوفة
2024-03-10 - انطالق العمل القانوني الخطوة االولى في اطالق موقع توثيق ودراسات قانونية لغزة وبعنوان : الحقيقة بالوثيقة
2024-03-09 - الاقتصاص من مجرمي الحرب الصهاينة وشركائهم الأمريكيين والغربيين مسؤولية عربية وانسانية
2024-03-03 - عن المفاوضات الجارية في اكير من عاصمة عربية وغير عربية كتب النقيب ضياء السعدي الامين العام المساعد لإتحاد المحامين العرب
2024-02-20 - عربيّ غير عربيّ وصهيونيّ عربيّ ... كتب الدكتور محمد طي / لبنان
2024-02-15 - دلائل ورسائل- بقلم: الدكتورة هالة الأسعد
التصويت على المقال

المعدل: المعدل: 0عدد المصوتين:0

_EXCELLENT _VERYGOOD _GOOD _REGULAR _BAD
التعليقات
اسمك الشخصي:
أضافة تعليق:
الكود الأمني:



عناوين أخر مواضيع الموقعالتاريخ
رئيس الوزراء محمد شياع السوداني يتراس الجلسة الاعتيادية لمجلس الوزراء 2024-11-13
محكمة العدل الشعبية التي عقدت في بغداد في السادس والعشرين من شهر ايلول... 2024-10-11
تفجيرات "البيجر" في لبنان.. تكنولوجيا قديمة ومخاطر مستقبلية 2024-09-19
السوداني يستقبل عددا من الرياضيين الذين حازوا ميداليات متنوعة ومراكز م... 2024-09-15
برعاية العتبة الحسينية المقدسة اقيمت مسابقة الذبيح للشعر الحسيني الفصي... 2024-09-02
رئيس الوزراء العراقي السوداني يترأس اجتماع اللجنة العليا لبناء المدارس... 2024-08-17
الباحثة زينب زياد خلف تحصل على شهادة الماجستير على رسالتها الموسومة ال... 2024-08-15
الحملة الوطنية الكبرى لتشجير العراق 2024-08-11
مركز الدراسات والبحوث ندوة تناقش مرجعيات الاباء ميراث للابناء. 2024-07-24
رئيس الوزراء العراقي يتراس الجلسة الثلاثين لمجلس الوزراء 2024-07-24
محافظ ذي قار يزور عشائر خفاجة بقضاء الغراف ويستمع الى مطالبهم 2024-06-21
السوداني يستقبل مجموعة من ذوي الاحتياجات الخاصة الناجحين في مجالات مخت... 2024-06-21
هيئة النزاهة تعلن عن الايقاع باحد المتهمين بانتحال صفة مدير تحقيق الهي... 2024-06-18
قيادة شرطة البصرة تكشف عن تفاصيل جديدة حول 2024-06-18
السوداني يستقبل وفداً من أهالي محافظة المثنى، بضمنهم آمر لواء أنصار ال... 2024-06-10
وزيرة الاتصالات تعلن قرب الإطلاق التجريبي لمشروع التوقيع الإلكتروني 2024-06-03
محافظ ذي قار السيد مرتضى الابراهيمي يستقبل وزير الصحة الدكتور صالح مهد... 2024-05-18
وزير النقل يستعرض تفاصيل مشروعي طريق التنمية وميناء الفاو الكبير في ند... 2024-05-18
تجاوزات الكيان الصهيوني على الاراضي السورية و الاجراءات القانونية الوا... 2024-05-18
الحكومة: مجلس الأمن يرى عدم وجود حاجة استمرار يونامي في العراق 2024-05-12
رئيس الجمهورية: ستحدث تغيرات بيئية كبيرة في العراق 2024-05-12
محافظ ذي قار السيد مرتضى عبود الابراهيمي يترأس اجتماعاً هاماً وموسعاً ... 2024-05-06
صحيفة ايرانية تكشف اجندات زيارة بارزاني الى طهران 2024-05-06
السوداني يتراس اجتماعا لمناقشة وتقييم عمل المصرف العراقي للتجارة 2024-05-06
استمرار الاعتصام في جامعة اوتاوا في كندا وجامعات اخرى افي امريكا للمطا... 2024-05-01
الاستاذ فاضل الوائلي يجري جولة لأغلب مناطق الفهود ولبعض المشاريع في ال... 2024-04-26
تامر للمرة الثانية وبإجماع عربي رئيساً للمجلس التنفيذي للأكاديمية العر... 2024-04-20
هل يمكن قيام مقاصد من دون بحث المشتقّ ؟ بقلم ادريس هاني 2024-04-20
جامعة ذي قار تقيم ندوة علمية بعنوان "أهوار ذي قار بين الحفاظ عليها وال... 2024-04-18
مدير عام نفط ذي قار يكشف موعد تشغيل مستودع الناصرية بطاقة تخزينية 3 م... 2024-04-18
جامعة الامة العربية تقيم ندوة قانونية بعنوان : (تمكين طلاب الدرسات الع... 2024-04-06
صحة ذي قار تُعلن وصول جهاز رنين مغناطيسي حديث المنشأ 2024-03-28
عبر من طوفان غزة ... 2024-03-22
رئيس الجمهورية يدعو لتعزيز مبادئ التسامح والتآخي 2024-03-14
رئيس الوزراء يوجّه بإتمام مشاريع صيانة الكهرباء 2024-03-14
المقداد: القتل في غزة هو إبادة بشرية موصوفة 2024-03-14
محافظ ذي قار يستقبل المواطنين و يستمع لمطالبهم في الاستعلامات الخارجية... 2024-03-14
انطالق العمل القانوني الخطوة االولى في اطالق موقع توثيق ودراسات قانوني... 2024-03-10
الاقتصاص من مجرمي الحرب الصهاينة وشركائهم الأمريكيين والغربيين مسؤولية... 2024-03-09
مديرية الهجرة والمهجرين في محافظة ذي قار توزع المساعدات على العوائل ال... 2024-03-03
تاريخ أخر تحديث الموقع:- [ 2024-11-13 ]
Share
البحث في المحتويات
        
الأحصائيات
عدد زوار الحالي:3
عدد زوار اليوم:28
عدد زوار الشهر:4268
عدد زوار السنة:34324
عدد الزوار الأجمالي:424696
محرك بحث كوكل
Google
محمود الربيعي المتحدث الرسمي باسم مكتب عصائب اهل الحق

 

صفحة جديدة 1