تخلل الندوة ، مداخلات متخصصة ، وكلمات مسجلة لشخصيات معروفة بمواقفها بالشان العربي عموما ، والفلسطيني على وجه الخصوص .
حيث تحدث من القدس ، ا
لمطران عطالله حنا ، رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس عن معنى ترسيخ يوم القدس في تقويم الصراع ، وجعل ذكراه خالدة في اذهان الأجيال ، ووجدان الشعوب .
الأمين العام لجامعة الامة العربية الدكتورة هالة الاسعد، لفتت في كلمتها الى الأثر البليغ بمسار التاريخ لإحياء يوم القدس على الداخل الفلسطيني والمغترب ، باعتباره احد الأيام التي استطاعت ان تضع بصمتها على صفحات الاحداث ، فهو ليس مجرد مناسبة تقليدية ، بل تعبير حي عن الصمود والإرادة في وجه التحديات ، ومنصة حيوية للتعبير عن القضايا التي تواجه المسالة الفلسطينية.
فيما اكد الخبير الاستراتيجي امين حطيط في كلمته من ييروت على مكانة القدس واهمية التضامن مع الشعب الفلسطيني تحديدا في مثل هذه الأيام ، لاستعادة حقوقه المشروعة .