ما غاب عن خافقي نبضٌ يساكننيا
حياه روحاً ، وفي الخفّاق سكناهُ
اهواه ، وبعض الهوى ذِكرا ارتّله
والكلّ مني الى لقياه أوّاهُ
ما غاب عن خافقي نبضٌ يساكنني
احياه روحاً ، وفي الخفّاق سكناهُ
اهواه ، وبعض الهوى ذِكرا ارتّلهُ
والكلّ مني الى لقياه أوّاهُ
عيدٌ اذا ما التقت احداقنا شغف
والعيد عيدينِ ضمّاً في ثناياه
يرنو اليّ بقلبٍ عاشقٍ وبه
شوقٌ كما بيْ ، وما اشقانِ ، اشقاهُ
ان كنت اخفي حياءً ما يؤرّقني
جاءت تهدهدني ، بالحبِّ عيناهُ
ماذا اقول له ؟ لهفاً يعانقني
كالزهرة الظمئى اراني حين القاهُ
كالطفل يلثم كفّي ، ثم يسرقني
منّي اليه ، وقد ضمّتنيْ يُمناهُ
واذوب بين ذراعيه غارقة
أُلقي شراعي ، ففي عينيه مرساهُ
عشقاُ يراقصني من غير ما نغمٍ
والثغر يهمس لي ، كالخمر سقياهُ
ودفء انفاسه حرّى ، تَشيْ ولهاً
كم اعجز الدفءُ ما تلقيه افواهُ
حتّى لغاتي ، وما قد كنت اتقنه
قد تاه منّي ، وما ادركتُ إلّاهُ
قد هامَ عشقاً ، وفي عينيه سحر هوىً
رحماك ربي ، لما يلقى ، والقاهُ
عيدٌ اذا ما التقت احداقنا شغف
والعيد عيدينِ ضمّاً في ثناياه
يرنو اليّ بقلبٍ عاشقٍ وبه
شوقٌ كما بيْ ، وما اشقانِ ، اشقاهُ
ان كنت اخفي حياءً ما يؤرّقني
جاءت تهدهدني ، بالحبِّ عيناهُ
ماذا اقول له ؟ لهفاً يعانقني
كالزهرة الظمئى اراني حين القاهُ
كالطفل يلثم كفّي ، ثم يسرقني
منّي اليه ، وقد ضمّتنيْ يُمناهُ
واذوب بين ذراعيه غارقة
أُلقي شراعي ، ففي عينيه مرساهُ
عشقاُ يراقصني من غير ما نغمٍ
والثغر يهمس لي ، كالخمر سقياهُ
ودفء انفاسه حرّى ، تَشيْ ولهاً
كم اعجز الدفءُ ما تلقيه افواهُ
حتّى لغاتي ، وما قد كنت اتقنه
قد تاه منّي ، وما ادركتُ إلّاهُ
قد هامَ عشقاً ، وفي عينيه سحر هوىً
رحماك ربي ، لما يلقى ، والقاهُ
أرسلت بواسطة: أدارة الموقع | التاريخ: 20-02-2022 | الوقـت: 11:54:22 صباحا |
|